تم تصوير الفيلم خلال ثلاثين يومًا.
رابع أفلام النجمة (نيكول كيدمان) الاستعراضية.
تدربت النجمة (نيكول كيدمان) مع (أليكس شارب) على مشاهدها بالفيلم في غرفة ملابسها بمسرح (مايكل جرانديج) في (لندن)، وهذا بسبب انشغالها لإنها دورها في العرض المسرحي (Photograph 51).