تدور الأحداث حول قرار مجلس الوزراء بتعيين مشايخ للحارات عام 1887 لعدم وجود أوراق رسمية للمواطنين، ومن بين مشايخ الحارات (سيد) الذي يستغل منصبه للتزوير وأخذ الرشوة.