عرض هذا الفيلم في الأمم المتحدة بطلب من غسان تويني، مندوب لبنان إليها آنذاك وساعد كثيرًا بعد عرضه في اصدار قرار ٤٢٥، الذي ينص على انسحاب الإحتلال الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية.