تستاء حصة من طلبات أمها طوال الوقت وتأثير ذلك على دراستها، وتنجح حصة في الامتحانات ويفشل شقيقها محمد، ويرفض والدها استكمال دراستها في الجامعة.
تستنجد حصة بخالها ليقنع والديها باستكمال دراستها، ولكن والدها يفكر في زواجها من خالد، ويستاء عم ليلى من تفكير أبو محمد وتفريقه بين أولاده كذكر وأثنى.
يوافق أبو محمد على استكمال ابنته للدراسة، في حين يخير ابنه محمد بين استكمال دراسته في نفس البلد أو ترك الدراسة والبحث عن عمل.
يستاء محمد من قرار والده ويفكر في ترك المنزل، ويحاول خاله إقناعه بالالتفات لدراسته، وتلتحق حصة بالجامعة، ويراهن خالد - أصدقاؤه على زواجه من حصة مهما كلفه الأمر.
يطلب خالد من والده خطبة حصة له مرة أخرى، ويوافق أبو حصة على طلبه.
يرفض محمد ارتباط شقيقته حصة بخالد لعدم حصوله على أي تعليم، ويطلب خال حصة من والدها شرط عقد قرانها واستكمال دراستها، ولكن خالد يخل بهذا الشرط بعد ارتباطه بها.
يُقام حفل زفاف حصة وخالد، ويستاء الأخير من إحساسه بالدنو في الثقافة عند تعامله معها، وينصحه خاله بمحاولة مجاراة الأمور لنجاح حياتهما الزوجية، وتبشر حصة - خالد بحملها.