يجمع أبو سليمان أهالي البلدة ويقررون مساعدة ناصر في خسارته، ويسرق كاشور جواز سفره والأموال ويهرب، وتُصاب أم خليفة بأزمة قلبية وتنقل للمستشفى عندما تعلم برهن منزلها وضياع الأموال.