تدور أحداث الفيلم عقب هجمة إلكترونية تتسبب في كشف هوية عملاء سريين ناشطين على بريطانيا، يُجبر العميل جوني إنجليش على التراجع عن تقاعده في سبيل الكشف عن مقرصن الحواسيب والعقل المدبر وراء هذه الهجمة الالكترونية.
الجزء الجديد من سلسلة (جوني إنجليش)، بحيث يكون تتمة الجزء الماضي (Johnny English Reborn) من إنتاج عام 2011.