يخبر أبو عمر هند أن ابنه الصغير محكوم عليه بالإعدام لدى إحدى الجماعات الإرهابية، يصل فخر إلى مقر الجماعة التي كان يعمل معها ويدخل على أمير الجماعة حسين ويضربه ويخرج بعد أن يقتله دون أن يشعر به الحرس...اقرأ المزيد وبعدها يعرفون بالحقيقة ويطاردونه لكنه يهرب منه، لم تكن العلاقة بين فخر وابنه جيدة وكان لا يريد العودة إلى مصر معه وقرر أن يحكي له قصته من البداية بعد أن وافق على التحرك معه.