يقرر أبو غانم تسجيل نصف ممتلكاته باسم حفيدته جوري، ويفاجئ بفارس يطالب بابنته جوري، فيطرده أبو غانم وابنه، ويحاولان البحث عن الشخص الذي أخبره بشأن جوري.