تقع الأحداث بعد أربعمائة عام في المستقبل، حيث نشهد مغامرات سفينة الفضاء الاستكشافية (أورفيل) في رحلتها عبر غلاف جو الكرة الأرضية، والمغامرات التي يخوضها أفراد طاقم السفينة، وما يواجهونه من تحديات مختلفة وظروف عسيرة خلال رحلتهم الاستكشافية.
تستمر سفينة اﻻستكشافات في مهامها بين المجرات، حيث يواجه طاقم السفينة تحديات شخصية في طريقهم إلى (بورطوس) ويتسابق الطاقم لإنقاذ مجموعة صغيرة من الناجين على كوكب على وشك أن تدمره الشمس وتتوالى مغامرات الفريق.
تتجدد المغامرات على متن سفينة (أورفيل) الفضائية، حين يزداد التوتر بين أفراد الطاقم، بينما يعود (إيزاك) إلى منصبه رغم خيانته، مما يُثير استياء زملائه، وتقودهم مغامرة إلى كوكب غامض لمصير مجهول.