يقدم المسلسل ضمن أحداثه سيرة ذاتية عن الحياة المبكرة للملكة فيكتوريا ملكة بريطانيا العظمى، من صعودها إلى العرش في سن الثامنة عشرة إلى الخطوبة والزواج من الأمير ألبرت.
تثير حفلة ملكية غضب الشعب أثناء احتفال الديوان الملكي بميلاد الطفل الثاني للأسرة الحاكمة، قبل أن تشتبه الملكة (فيكتوريا) في خيانة زوجها، بينما يكتشف (ألبرت) سرًا عائليًا خطيرًا.
حين تشهد أوروبا موجة من الاضطرابات العمالية، يواجه الملك (لويس فيليب) في فرنسا ثورة تطالبه بالتنحي، ويلجأ إلى (فيكتوريا) طلبًا للحماية، بينما تطالب أختها غير الشقيقة بنفس الشيء.