يقبض شداد على أبو سلمى بتهمة قتل حمود بالسم، يعرف صالح من زينة أن حمود مات مسموم، وعليه ألا يعود للكويت الآن، تجد سلمى شنطة الذهب في صندوق أبو سعدون، يطلب أبو ناصر من شداد يد زينة لابنه ناصر.