يطالب أبو صقر كيعان بالمال الذي عليه وإلا فإنه سيتحدث عن إصبعه المقطوع وما حدث مع طبر، يعترف عواد لناصر أن صقر طلب منه سرقة الحلوى، يمسك شداد بسيف وهو عند شكرية التي أخبرتهما بما حدث بين سعدون وطبر.