رغم تلقيه لتهديداتٍ بالقتل، يقرر (ستيفان) العودة إلى كورسيكا من أجل حضور جنازة شريك سابق وصديق من أصدقاء طفولته؛ قُتل على يد عصابة محلية في اليوم السابق. ستتيح له تلك الرحلة فرصةً لمراجعة الأحداث التي ساقته إلى الانحراف عن حياته كمواطن مثقف إلى حياة الراديكالية السياسية، وممارسة أنشطة سرية.