يقاتل (مبارك) حتى لا يفقد أرضه التي تمثل معنى حياته، في حين تتحلى زوجته (عايدة) بالصمت نظرًا للهم الذي يحمله زوجها، في حين يرعى (أيوب) غنم أبيه ويحاور الحوريات، أما جده فلا يتوقف عن تكرار اسم زوجته الراحلة (رحمة).
يقاتل (مبارك) حتى لا يفقد أرضه التي تمثل معنى حياته، في حين تتحلى زوجته (عايدة) بالصمت نظرًا للهم الذي يحمله زوجها، في حين يرعى (أيوب) غنم أبيه ويحاور الحوريات، أما جده فلا يتوقف عن تكرار اسم زوجته الراحلة (رحمة).