تنتقل (كاملا) ووالداها توًا إلى مبنى متهدم على ضواحي مدينة (تريبستي)، برفقة عائلات مهاجرة أخرى ومدرس عجوز متقاعد يقرر عدم ترك منزله بعد أن يتسلم جميع السكان إشعارًا بإخلاء منازلهم. في الوقت نفسه الذي يتصرف فيه الرجال بغضب إزاء تهديدات مالك الأرض، تسعى السيدات للتعاون لإنقاذ مصير أسرهن.
مَدرسة رقص تؤسسها سيدة بسيطة بمساعدة اخصائية اجتماعية، فتصبح المدرسة هي مركز اهتمام الحي بأسره.