بعد مرور خمس سنوات على هروبه من هجوم قرش عملاق يبلغ طوله السبعين قدمًا، يصبح لزامًا على الغواص الخبير وقبطان البحرية جوناس تايلور (جيسون ستاثام) أن يواجه مخاوفه حتى يتمكن من إنقاذ هؤلاء المُحاصرين في غواصة غارقة.
في الجزء الثاني من الفيلم يستمر تتبع قصة جوناس حيث يقرر دراسة ميجالودون بعد اكتشافه أنه ما زال موجود، لكن المفاجأة التي لم يتوقعها جوناس هي مواجهة ديناصور غريب يعيش في الماء.