يقرر زملاء مالك أن يعتصموا في المعهد ويتهمون بن المنجي بسرقة لوحاته، يخبر لمين صديقه عبدالله أن نور الدين الأسمر عاد إلى المنطقة فيقرر الذهاب إليه.