يسافر الحاج والحاجة إلى طنجة ويشتاق إليهم كل أفراد العائلة ويظلوا يتذكرون كل المواقف التي حصلت معهم فقررت فاطمة أن تتصل بهم وتدعوهم إلى العودة ويأتوا ويفرح الجميع بهم.