يجب أن يحاول المستجيبون في حالات الطوارئ تحقيق التوازن بين إنقاذ الأشخاص الأكثر ضعفًا في حل المشكلات في حياتهم، حيث يحاولون معا المقارنة بين المكالمات ووضع أولويات للمساعدة.