يختلف الروائي الروسي (ليو تولستوي) مع زوجته (صوفيا) بشأن حقوق إرثه الآدبي. حيث تعتقد (صوفيا) بأحقيتها في ورث زوجها بعد وفاته، بينما يُقنع الكاتب (تشيرتكوف) معلمه بضرورة إهداء إرثه الآدبي للشعب الروسي.