يُسافر أرناب ووالديه فيصطدما بسيارة امرأة وتموت على الفور، وبينما يحاول أرناب والشرطة الوصول لمنزل ابنتها روكساهانا، يكتشف أرناب أن الفتاة غريبة الأطوار وتتعرض للمطاردة من قبل رجل يُدعى قاسم علي، فيقرر مساعدتها دون معرفته بهويتها الحقيقية.