يلتقي الأطفال بناس الديوان سنة 1952، وتخرج لمياء من السجن وتعود للشر، الطفل هو الشريف رؤوف جد الأطفال ويحاول أن يقنعهم أنه طفل، ويتأكد أن الأطفال أحفاده فعلًا ويقرر أن يعلمهم، ويحاول إعادتهم لزمنهم.