ترجع عضوة الكونجرس أجاثا ريد إلى جامعتها في الوطن الأم، تسعى لاستعادة وظيفتها السابقة، وهى مهتمة جدًا بتجديد رومانسيتها السابقة مع حبها القديم، وهو الآن رئيس الكلية. وقد أحبطت محاولاتهم لإحياء أي بارقة أمل لإشعال حبهما القديم، من قبل منافس آخر على مشاعرها وعرضها لمشروعها المثير للجدل.