الكاتب الساخر واد راولين يتسلل لمنزل يضم المعتوهين، في ضيافة فاعلي الخير، وهو في ملابس كهيئة سائقي السيارات، ويتعامل مع أصحاب المنزل، والقائمين على الخدمة فيه، فقد كانت السيدة إيميلي كيلبورن مشوشة الذهن، ممن اعتادوا جمع المتشردين وأصحاب السوابق للعمل في منزلها كخدم، وذلك لطبيعتها المحسنة.