في ظل التحولات السريعة التي يمر بها العالم طيلة الوقت، خاصة مع الانفتاح الشديد بعد ثورة اﻹتصالات، يتابع أب مع أبنائه كل ما يقع من أحداث جارية في العالم بكل دأب، لكن هذه اﻷحداث لا تعدم تأثيرها على حياته وحياة أبنائه في نفس الوقت.
استكمالًا لأحداث الجزء الأول يحاول المدرس (الحسيني رضوان) التمسك بالقيم والمبادئ الأخلاقية والتعامل مع المستجد من الظواهر الاجتماعية بفهم ووعي وإدراك، وخاصة مع مظاهر السلوكيات المعاصرة في الأسرة المصرية.