يذهب لزهر ولد الثابت إلى منزل عمه ويأخذا في التحدث حول أمور المزرعة والجيران هناك، يأخذه إلى غرفته ويرفض أن يخرج أو أن يقوم بفسحة صغيرة ويسأله إن كان قد تعشى.