أربعة أشياء أعجبتني في الفيلم اللطيف (ذا هـيـرو). - واحد.. إيقاع الحكاية الهادي جدًا فيه، الفيلم أشبه بإنه يكون مقطوعة موسيقية من اللي بتصحى عليها الساعة سبعة الصبح لو حد يفهمني!.. فيه شعور بالاتزان والعقلانية والهدوء في سرد الحكاية، حتى لما بييجي مشهد عاطفي أو مؤثر، فيه شاعرية ونزعة حزينة شويتين في سرد الحدوتة. - اتنين.. الأجواء، جالي أثناء المُشاهدة الشعور ده اللي بيقوللك (لهذا السبب بنشوف أفلام)!.. أجواء تشعر بيها جدًا وحسيت إني مُقحَم جوّاها.. الصداقة، العيلة، أجواء النوستالجيا.. فيه...اقرأ المزيد حالة شعورية حلوة هنا. - تلاتة.. البنت اللي لعبت دور شريكة البطل في الحكاية؛ فيه حالة حب غريبة بتطلّعها على الشاشة!.. شخصيتها كانت بالنسبالي حقيقية جدًا وطالعة من صميمها فعلًا.. هيا عاملة روح جميلة في الفيلم مع قصة الحب/الصداقة مع العجوز الكاوبوي بطل القصة.. الأداءات عمومًا ممتازة هنا، تشعر إن أبطال الحكاية كلهم هم أصدقاء المخرج المقربين عشان يتنقلك الأجواء دي. - أربعة.. حبيت أوي وجود جزئية (صناعة الأفلام) في الحكاية. فيلم حلو ولطيف، ويستحق يتشاف.