(آندي) صبي صغير يهوي الجلوس بغرفته واللعب بألعابه، خاصًة دميته المفضلة (وودي)، وعندما يترك غرفته، تعود دُماه وألعابه إلى الحياة، ويبدأ وودي القلق بخصوص حفل عيد ميلاد آندي، والذي يحصل فيه الصبي على لعبته الجديدة (باظ) فسرعان ما تصبح لعبته المُفضلة الجديدة؛ وهو ما يشعل الصراع بين كٍل من (وودي) و(باظ).
استكمالاً لأحداث الجزء الأول من الثلاثية الشهيرة، تتم سرقة (وودي) من قِبَل جامع للألعاب، فيهرع أصدقاؤه - وفي مقدمتهم (باظ) - لإنقاذه واستعادته، فيصبح لزامًا عليهم إيجاد وسيلة تمكنهم من العثور عليه قبل أن يتم بيعه كقطعة متحف ثمينة لبعض الوكلاء الموجودين في (اليابان).
تدور أحداث الفيلم حول (آندي)، والذي يمتلك العديد من الألعاب مثل (وودي، باظ، وجيس) منذ نعومة أظفاره.. أصبح (آندي) في السابعة عشر وكبر سنه عن اللهو بألعابه القديمة حيث يتأهب للالتحاق بالجامعة. يقرر (آندي) اصطحاب (وودي) معه وحفظ الألعاب الأخرى في كيس قمامة حتى يخزنهم بالسندرة؛ ولكن والدته تلقي بهم...اقرأ المزيد بالخطأ في القمامة؛ فيخطر ببال الألعاب الشك بأن (آندي) يريد التخلص منهم، ويتسللون في علبة تبرعات لدور رعاية الأطفال، ثم يحاول وودي - الذي يعي الحقيقة - أن يزيل سوء الفهم الذي وقعت فيه الألعاب.
بعد أن أصبح كلا من وودي وفريقه ضمن ألعاب الطفلة (بوني)، يكتشف أن هناك لعبة جديدة ضمن ألعابها وهي الشوكة (فوركي)، التي تعترض على كونها لعبة وتهرب، فيحاول وودي وإصدقاءه إنقاذها وإرجاعها لبوني، وأثناء رحلته يقابل اللعبة (بو) التي فُقدت سابقا في الجزء السابق، وتبدأ إقناع وودي بالذهاب معها إلى مدينة...اقرأ المزيد الألعاب، حيث الكثير من الأطفال هناك، فيجد وودي نفسه مشتتا بين اكتشاف عالم جديد، أو العودة بفوركي إلى بوني.