استنادًا إلى قصة حقيقية، تدور أحداث هذا الفيلم حول ألكس القيادي اليساري النشط الذي يدخل السجن، لكن يفرج عنه بشكل مشروط في سبيل حل لغز عالق خلفه وراءه.