يتعرض رشيد وسلمى لقذف على سيارتهم خلال ذهابهم لبيروت، ويخرج نبيل والسائق رمزي للبحث عنهما، بينما يعود كمال للفيلا ويدخل على نجوى ويغتصبها، وينهار نبيل بعد وصوله المستشفى ومعرفته بموت والديه.