يحاول خصيب الوصول إلى الوزير صالح، ليطلب منه التوسط لتوظيف أولاده، ويخبره بأنه كان صديقه في الطفولة، ويعد خصيب - أهالي الحي بتنفيذ طلباتهم لأن الوزير صديقه المقرب.
تقرر سارة فسخ خطبتها لسلطان بناء على توقعات المنجم كاظم الذي نشر أن برج الجوزاء خائن بطبعه، فيحاول سلطان إقناع كاظم بنشر عكس ذلك حتى تعود سارة له.
يفرح شمس لفوز ناقته الدانة بالسباق مما يغضب رجل الأعمال سليمان لخسارة ناقته سامحة، ويعده مساعده بتولي الأمر، ويسعى لشراء الدانة بأي مبلغ، ومع مرض ابن شمس واحتياجه للأموال يفكر في بيعها.
في كل مرة يتقدم أمين لخطبة فتاة يشترط والدها وضعا ماديا معينا، أو يطالبه بأمور تعجيزية، بلا مبالاة بقيمة أمين الأدبية وحصوله على جائزة في الأدب.
تُعجب حنان بآراء نصير المرأة زيد، وتشجيعه على عمل المرأة وحديثه عن أهمية تواجدها في كل مكان، ولكن عندما تتزوج منه تجد آراءه وهمية ولا وجود لها على أرض الواقع.
تجبر هدى - زوجها سليمان على القيام بالأعمال المنزلية كنوع من المساواة بين المرأة والرجل، فيحلم بأنه المسيطر على المنزل وتقوم زوجته بكل شيء.
ينقل جابر - شقيقه إلى المستشفى لمرضه، وفي ذات الوقت يُنقل شخص مهم إلى المستشفى لشعوره ببعض الإرهاق فيهتم الأطباء به، وتهمل الممرضة حالة شقيق جابر وتعطيه دواء يُسبب عاهة مستديمة له.
يتولى طلال إدارة أحد المتاحف، ويحلم الحارس بسرقة طويل العمر لسيف أثري من المتحف، وتُسيطر عليه الكوابيس، وفي ذات الوقت يتعرض المتحف لعملية سطو منظمة.
يرفض أبو ريم زواج ابنته من أي شخص يتقدم لها لأنه ليس من عائلة النطاح، رغم تقدمها بالعمر، فيحاول شقيقها إقناعه بالعدول عن هذا الأمر.
يعامل سليمان - خادمه جوندا بطريقة سيئة، ويمنعه من السفر لزيارة والده المريض، فيتعاطف جار سليمان مع جوندا ويعطيه الطعام، خاصة بعد حبس سليمان له.
يتقاعد صويلح من العمل، فينصحه صديقه أبو سالم بافتتاح مقهى حتى يقضي وقت فراغه في إدارته ويدر عليه دخلا، ولكن يفشل صويلح عندما لا يجذب المقهى أي زبائن.
تتولى أم خالد إدارة نادي النجمة الرياضي، وتتنافس مع نادي خماس، ويقترح مساعدها أيمن إنشاء جريدة باسم النادي لتنشر كل شيء عن إنجازات النادي، وتشتعل المنافسة بسبب الإعلام.
يتدخل المنتج في اختيار الممثلين، ويطلب من المخرج إضافة دور لممثلة تربطه بها صلة قرابة، وتفشل الأخيرة في التمثيل.
يستنجد أحد المارة بيونس أثناء قيادته سيارته ويطلب منه نقله للمستشفى، ويتوفى قبل الوصول، وتوجه له الشرطة تهمة القتل، وتحقق معه إلى أن تثبت براءته.
يعاني جمعة من مشاكل والدته وزوجته سميرة طوال الوقت، فيؤثر ذلك عليه في عمله ويحاول إقناع مديره بالموافقة على طلب نقله، ويقرر الابتعاد عن كل شيء والإقامة في الريف بعيدا عن المشاكل.