يتقدم (سليم الأنصاري) باستقالته من وزارة الداخلية إلى اللواء (جلال خطاب)، ولكن الأخير يعترض بشدة على هذا الطلب، وفي نهاية الأمر وبعد إلحاح يرضخ لطلب الاستقالة، ويتجه (سليم) بعد ذلك لتأسيس شركة أمن،...اقرأ المزيد ويشاركه (أكرم صفوان)، لكن فيما بعد تظهر بعض الخلافات بينهما، تتحول إلى عداوة وصراعات.
يظهر سليم داخل خلية إرهابية ويُدعى أبا دجانة، حيث تعود الأحداث قليلًا للوراء لنكتشف أنه بعد انتهاء الحلقة الأخيرة من الجزء الثاني والتي تم فيها اطلاق النيران على سليم حيث تم تصفية سليم، يهاتف اللواء جلال ويخبره بالأمر ثم يخبره أنه سيذهب للسفارة المصرية حتى يعود لأرض البلاد، وهناك يصطدم بوجود رجال التنظيم الذين يريدون قتله، ويتمكن من الهرب ثم يُقرر القفز في الماء بالدراجة النارية التي يستقلها.
يتقدم (سليم الأنصاري) باستقالته من وزارة الداخلية إلى اللواء (جلال خطاب)، ولكن الأخير يعترض بشدة على هذا الطلب، وفي نهاية الأمر وبعد إلحاح يرضخ لطلب الاستقالة، ويتجه (سليم) بعد ذلك...اقرأ المزيد لتأسيس شركة أمن، ويشاركه (أكرم صفوان)، لكن فيما بعد تظهر بعض الخلافات بينهما، تتحول إلى عداوة وصراعات.
المزيد