يلتقي الفاطمي والبشير ويجهزوا الطعام في الشقة ويعجب الفاطمي بنادية لكنها تعتبره مثل والدها، يعود حسن إلى المنزل ويجد بذلة الفاطمي فيأخذها ويذهب ليبحث عنها ولا يجدها ويدعو زوجته للعشاء.