يخبر سعد الفاطمي أن والده في المستشفى فيذهبوا إليه ويحاول أحدهم الاحتيال على النوري ويعطي شيكات. يذهب الجميع إلى منزل الهاشمية وتدعوهم للغداء أما ابنة الفاطمي فتظل في منزل سعاد.