تعود الحياة الطبيعية في تونس وتعود الدراسة إلا أن صبري لم يسجل في الجامعة وتغيرت معاملته مع العائلة، وحتى مع نور وأصبح لديه ميول تطرف ديني، يبدأ في مشاهدة شيوخ التطرف ويتأثر بهم. إبراهيم يعلم أن دنيا...اقرأ المزيد في المستشفى ويحزن، أما داليا فتقرر أن تبعث جمعية بمشاركة علياء وعلاء.