تجد (إليزابيث) نفسها حبيسة مع وفد عراقي داخل مبنى الوزارة، بسبب رجل مسلح، فيما يهددها مترجم الوفد بكشف أسرارها منذ أيام عملها بوكالة المخابرات المركزية.