يصل جنود الفرنجة إلى إحدى القرى وتهدد أمنها، فيقرر مُختار القرية وأهلها تسليم أحد شباب القرية -الشطار- لقائد الفرنجة بعد مقتل أحد جنوده، ومن ضمن هؤلاء الشطار (الشاطر حسن) الذي يعمل راعيا للأغنام، والذي يحب ابنة مختار القرية، وتتوالى الأحداث.