ذهبت سلمى إلى عمتها بوران من أجل البقاء معها، ومن ناحية أخري انتقل سهيل إلى الشام من أجل العمل مع أبو عادل صديق والده، ويعتمد عليه أبو عادل في العمل، يذهب سهيل إلى بوران من أجل أن تساعده في دراسته،...اقرأ المزيد وتُخبر سلمى عمتها أن سهيل عاملها بطريقة سيئة بسبب تكبرها عليه وتضحك عمتها بسبب رد سهيل عليها، ويتضح لنا أن كل هذه القصة رواية يحكيها سامح لـ ليلى، ويتضح لنا أن ليلى مصابة بالزهايمر.