زار سليم والدته نفيسة، راقب ليمون فريدة فوجدها ذهبت إلى إبراهيم، اتفق رسلان مع إبراهيم على العمل، حمدي صالح هاشم، سُرقت ميدالية جاد ووجدها حواس في سرير إحدى الجواري.