يجلس فيصل وحيدًا بعد أن رأى غالية، يتذكر وعودهم وحبهم ويبكي لفراقهم ثم تأتي صديقته للاطمئنان عليه بعد أن لاحظت ما حدث بالفندق، آلاء ومحمود يذهبان للدكتور لرؤية الجنين ويسيطر عليه الخوف حول موته دون...اقرأ المزيد رؤيته، وما زال التلاعب يجرى داخل المستشفى، يجد حسن تحويل الحالة التي كان يتابعها لخارج المستشفى ويكلف بحالة أخرى ويتوقع أنه سلطان ويرفض ولكن لن يتركه سلطان، يرجع حسن إلى بيته، فيجد عبدالرحمن في انتظاره ويسرق جواله.