عندما تهجم ثلاثة نساء على عبيد الله بن زياد في حي من أحياء الكوفة لمنعه من صلب عدوه حنظلة الهمداني، يفر حنظلة خلال الفوضى ويبحث عن وسيلة للخروج من الكوفة بينما يطارده رجال ابن زياد في كل مكان.