حلقات المسلسل: مسلسل - الأستاذة ملاك - 2011

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

بوزيد مرزوق باحث في تاريخ القانون، معجب بالمحامية ملاك المطلقة والتي لديها أربعة أطفال. رمبة صاحب مغسلة معجب بسميرة وهي محامية أيضًا لكنها هى تحب شاب آخر كان في السجن وخرج.

تبكي سميرة لأنها تعتقد أن لطفي يخونها مع فتاة أخرى وهى تعمل لدى رمبة وتذهب إلى منزل عم الحبيب تشكو له وهى تبكي وهو يحاول مواساتها هو وزوجته كما يأتي عم الحبيب بالمرطبات من أجل الاحتفال بعيد ميلاد زوجته خديجة.

تخبر سميرة زوجة مبروك أن زوجها رائع فتغضب منها ويطلب منها لطفي أن لا تتحدث كثيرًا مع الناس في الشارع. يذهب مبروك للقاء سكان المنطقة في المطعم الشعبي لصاحبه حسن حتى ينسق معهم لتنظيم الحي باعتباره الممثل الشعبي له ولكن المعتمد يطلب أن تتولى الأستاذة ملاك شئون لجنة الحي.

تتشاجر ملاك مع سميرة التي تعمل معها في مكتب المحاماة لأنها كل ما يهمها في العميل هو وسامته. تعود ملاك إلى المنزل وهى تتوجع في بطنها فتجد أبنائها أيضًا وأخت طليقها أيضًا هكذا. تطلب ابنة ملاك من والدتها ان تعيد بناء حياتها من جديد.

يطلب رمبة من سميره أن تبتعد عن لطفي لأنه صاحب سوابق ويعرض عليها الزواج ويخبرها أن لطفي يتعاطى المخدرات فتوافق على الخطوبة وتذهب إلى منزل ملاك تتزين وتلبس فستان جديد أما حسن فيغضب عندما علم الخبر من ملاك. تأتي ملاك إلى المنزل ومعها ضابط يلقي القبض على رمبة بتهمة إخفاء مخدرات في منزل لطفي.

تعاني ملاك من تصرفات أبنائها المراهقين ويحاول حماها تهدئتها. يذهب أحد الاشخاص إلى مطعم حسن ليسأل عن ملاك ولم يعجبه حسن أسلوب الرجل فنبه ملاك كما يذهب إليه عمدة الحي ليأكل كل يوم دون أن يدفع ثمن الطعام فرفض هذه المرة أن يعطيه الفطور فاتهمه العمدة بالسب والقذف وأبلغ الشرطة.

تطلب سميرة من لطفي أن يتزوجها وهى توافق على العيش معه في أي مكان. تخبر خديجة زوجها أن هناك عريس يريد الزواج من ملاك. يخرج رمبة من السجن كذلك حسن. تأخذ والدة ملاك الأولاد في رحلة في العطلة الصيفية.

يتوعد حسن- مبروك لأنه كان السبب في سجنه وعم الحبيب يحاول الإصلاح بينهما، تذهب بهجة إلى ملاك لترفع قضية طلاق ضد زوجها إلا أن ملاك تخبرها أن العطلة القضائية ستبدأ.

تستغرب ملاك من رؤيتها للملح أمام كل المنازل حتى عتبة مكتبها وتسأل خديجة عن السبب لكن بوزيد يرى زوجة مبروك وهي تمارس السحر وتنثر الملح على الأبواب فيتشاجر معها لأنها شتمته وهو جالس في المقهى، أما ليليا تطلب من صاحب المقهى أن يتزوجها وهو يرفض ويخبرها أنها مثل أخته.

تذهب زوجة مبروك لزيارة خديجة وتخبرها أن بوزيد منذ أن جاء إلى الحي والنحس أصبح محاطًا بالمنطقة. يقرر حسن السفر إلى فرنسا وينوبه لطفي في المطعم وتفرح سميرة كثيرًا إذ تذهب للأكل عنده. يعود أخو مبروك من السفر وهو ثائر على وضع البلاد الذي آلت إليه.

يأخذ مبروك إجازة من العمل وزوجته تلومه كما أن المواطنين توافدوا على منزله لاستخراج الوثائق المدنية. يأخذ إسكندر الكمبيوتر إلى المقهى عند العم مرعي فيحيط به كل من بوزيد ومبروك لمشاهدة صور الفتيات، وتذهب أميرة إلى لطفي وتسأل عن إسكندر فيخبرها أنه غاضب منها.

تطلب سماح من صديقتها أن تصلح بينها وبين إسكندر بعد أن عادت من هولندا. تساعد سميرة- لطفي في عمله في المطعم إلا أن العامل هناك لا يعجبه أوامرها. أصبح المقهى مليء بالزبائن منذ أن أدخل العم مرعي الإنترنت فأصبح الشباب يأتي بالكمبيوتر والجلوس في المقهى وكان إسكندر هو سبب هذه الثورة الاعلامية في المقهى.

تحزن سماح لأن إسكندر لا يكلمها وتخبر سميرة أنها تفكر جديًا في تركه. بوزيد سعيد بالكمبيوتر الذي يمتلكه وهو دائمًا في المقهى مع الطلبة. تقرر خديجة شراء كمبيوتر وتفتح حساب فيسبوك حتى تجاري التطور. مبروك لم يعد إلى المنزل وتذهب زوجته تستنجد بسي الحبيب خاصة وأن لديه أوامر بالتجسس على الشبان هو وأخيه.

يعود حسن من فرنسا ويقرر توسيع وتحسين المطعم. تعود ملاك وبهجة إلى المنزل وتستقبلهما كل من خديجة وزينب كما يأتي منجي أيضًا لزيارة ملاك ليخطب والدتها زينب منها لكن ملاك لم يعجبها الرجل ولا أسلوبه وتتشاجر مع والدتها. يعود مبروك وفي يده سلة مليئة بالأواني النحاسية لبيعها.

يعمل الصحبي عند رمبة وحسن يغضب منه لأنه هو من رباه. يعاني مبروك من حالة نفسية سيئة بسبب طرده من العمل. يطلب رمبة من الطلبة أن يغلقوا الكمبيوتر ويستعملونه في منازلهم فقط فتضربه كل من درصاف وبوزيد وتدافع عنه ليليا. تريد سماح الانتحار بسبب بعد إسكندر عنها وأختها تخبر جدتها.

تعترف ملاك لصديقتها بهجة أنها لا زالت تحب منذر رغم أنه طلقها وتزوج بأخرى في فرنسا. يطلب رمبة من مرعي أن لا يدع الشبان يستعملون الإنترنت في المقهى ويصفه بمحدث الشغب في الحي. تتصالح سماح مع إسكندر وتراها خديجة تتحدث معه في الليل خارجًا فتطلب منها الدخول. أصبح مبروك مجنون بعد خروجه من منصبه كعمدة.

يلتقي أخو مبروك بالمنجي ورمبة ويتحدثون حول بهجة وملاك حيث أن منجي خائف من بهجة ومن عدائها للنظام. يقيم حسن احتفال في الحي بمناسبة توسيع محله وأخذ الجميع يرقص ويحتفل. يريد رمبة الابلاغ عن مبروك لإدخاله مستشفى الأمراض العقلية لكن مرعي يرفض.

يأتي موظف البلدية إلى حسن للحجز على المحل بتعلة أنه مخالف فيطلب منه الحبيب أن يذهب إلى البلدية ويسوي وضعيته. في أول أيام رمضان تعد خديجة وجبة الإفطار والأطفال يتدللون عليها. يدخل ثلاث رجال إلى محل حسن عنوة ويأخذون سلة مليئة وتعتقد سماح أنها مليئة بالمخدرات فتخبر والدها وجدها وهما يحزنان ويخافان.

منور أخذ الوثائق الخاصة بملاك المخبئة في محل حسن وحليمة هى من دلته عليهم ويذهب منور للقاء ملاك في مكتبها ويتهمها بالتأمر على البلاد بالاتفاق مع جمعيات دولية فأصبحت خائفة أن تقبض عليها الشرطة.

تدخل ملاك السجن وابنتها سماح حزينة وتطلب من جدتها أن لا تجهز حلويات العيد. تضرب بهجة حنيفة لأنها تسخر من خديجة وتعايرها بأن ملاك في السجن. يذهب الحبيب إلى المقهى ويهنئ أصدقائه بالعيد ثم يظهر فجأة رجل يدعي أنه العمدة الجديد وأنه غير راض عما يحصل في الحي.

يعجب منور بدرصاف ويدعوها لمكتبه وهى تشكره على إطرائه لها. تخرج ملاك من السجن ويغضب رمبة لأن منور لم يعد في حاجة إلى خدماته وأصبح يعتمد على درصاف في اعطائه كل المعلومات عن الحي. تتحدث ملاك مع طليقها عن طريق السكايب لتخبره أن ابنه يريد ترك الدراسة والتفرغ للموسيقى.

خديجة لا تريد أن تنسى أن ملاك لم تعد زوجة ابنها لأنها تحبها كثيرًا وتخاف ان تتزوج وتترك المنزل. أصبح بوزيد يبيع البخور ويلومه الحبيب لأنه يقف تحت شباك منزله ويأتي العمدة ويطلب منه ترك المكان. تتمنى ليليا الزواج من مرعي رغم أنها أكبر منه سنًا وتسخر منها حنيفة.

يحكي مرعي حلم رهيب لحسن لأنه قام في الصباح وهو خائف أما بوزيد أصبح عراف ويذهب إليه الناس لشراء البخور والأعمال السحرية منه حتى سميرة ذهبت إليه. يذهب مرعي مع حسن إلى ليليا ليخطبها رغمًا عنه. تشك سماح في درصاف أنها تتجسس لفائدة النظام وتنبه أصدقائها.

تتزوج ليليا من مرعي وسماح تطلب من والدتها الزواج من إسكندر بسرعة وجدها يحاول تهدئتها. يكتشف منور أن إسكندر ومرتضى مسؤولان عن اختراق مواقع أمن دولية ويريد ادانتهما أما ملاك فهى خائفة على ابنتها سماح أن تتورط ويتم القبض عليها أيضًا.

تحزن ملاك لأن طليقها غير مهتم بزواج ابنته في هذه الفترة وتحكي ما حصل لبهجة، أما خديجة فهى سعيدة لأن منذر اتصل بملاك فعندها أمل أن يعود إليها. تذهب حنيفة إلى منور تخبره ببعض المعلومات التي عرفتها عن حسن.

توافق ملاك على زواج ابنتها من إسكندر لأن منور يريد الزج بهما في السجن وستتولى بهجة اخفائهما. يخرج المرعي مع ليليا لأول مرة بعد الزواج في المنطقة وتتشاجر مع درصاف. تعود زينب من جربة وتفاجأ بزواج سماح.

يحرق البوعزيزي نفسه في سيدي بوزيد وتغطي كل القنوات الفضائية المظاهرات في البلاد وبداية شرارة الثورة ورمبة يخبر الشباب وسماح في المقهى أنها مجرد شائعات. يحاول منور استقطاب ملاك إلى صف النظام باعتبارها امرأة حقوقية لكنها ترفض. تذهب حنيفة مع ليليا إلى مقهى منور لكن رمبة رفض جلوس ليليا لأنها زوجة مرعي.

تنتشر المظاهرات في كافة ولايات الجمهورية ويُقتل أحد المتظاهرين بالرصاص الحي فيخاف أهل الحي وتغلق المحلات خوفًا من الفوضى. تذهب سماح مع إسكندر للمشاركة في المظاهرات وبهجة تستغرب من ملاك كيف سمحت لها. يعود عمر إلى المنطقة ويلتقي بربمة وحنيفة اللذان كانا في مقهى منور.

يغلق مرعي المقهى بسبب جلوس الشباب فيها واستخدام الإنترنت وتنظيم الثورة والتنسيق فيما بينهم لكنه فتح المقهى تحت إلحاح المواطنين. يجلس الحبيب وزوجته يشاهدان المظاهرات في التلفزيون. تموت درصاف ويحزن عليها بوزيد ويعلن المواطنين في الحي العصيان والتمرد على النظام ويخاف كل من منور ورمبة وحنيفة.

تمسح حنيفة الكتابات ضد النظام من على الحيطان ولم يعد أحد يخاف منها مع اقتراب سقوط نظام بن علي. تظهر درصاف وهى لم تمت بل كانت في غيبوبة ثم اختفت قليلًا عن الأنظار ولكنها اشتاقت إلى الحي فعادت. يقيم سكان المنطقة مظاهرات ضد نظام بن علي وبذلك كل ولايات الجمهورية اتحدت.