يلتقي وليد بمنصف ويطلب منه أن يتحدث إلى دنيا حتى تعطيه المال. يقرر سالم ترك الضيعة والسفر إلى العاصمة بعد أن تعب من رابح إلا أن زوجة علي تدخل المستشفى ويحاول سالم مساعدته ماديًا.