يذهب هيثم إلى منزل صفية لمواساتها ووضع كاميرا مراقبة دون علمها وبالتعاون مع كمال الشرطي صديقه ويوفر له حارس على منزله وزوجته، أما الضابط فبدأ يتعقب مكان حسونة.