يبذل (أوليفييه) كل ما بوسعه من أجل محاربة الظلم في مكان عمله، ولكنه بين يوم وآخر، حين تهجر زوجته (لورا) بيت العائلة، يجد نفسه وحيدًا في مواجهة تلبية احتياجات أطفاله، وتحديات الحياة اليومية، وعمله، فيكافح من أجل إيجاد توازن في خضم تلك المسؤوليات الجديدة التي وقعت على عاتقه؛ لأن (لورا) لن تعود.
يبذل (أوليفييه) كل ما بوسعه من أجل محاربة الظلم في مكان عمله، ولكنه بين يوم وآخر، حين تهجر زوجته (لورا) بيت العائلة، يجد نفسه وحيدًا في مواجهة تلبية احتياجات أطفاله، وتحديات الحياة اليومية، وعمله، فيكافح من أجل إيجاد توازن في خضم تلك المسؤوليات الجديدة التي وقعت على عاتقه؛ لأن (لورا) لن تعود.