تحتدم الحرب ويسمع صوت انفجار القنابل آتيًا من بعيد، فيما يعيش (أولج) مع جدته في بلدة تقع في شرق أوكرانيا، ورغم أن أغلبية السكان الآخرين قد غادروا المنطقة، ليس لدى الجدة نية في الهرب منها، يتجول (أولج) بصحبة ابن خالته عبر البرية وتوضع براءة الطفولة في محك صعب.