يستفيق الصادق من الغيبوبة بعد حادث السيارة الذي وقع، تحاول زوجته مساعدته رغم كرهها له بعد أن اكتشفت علاقته بامينة وان له ابنة منها و شيئا فشيئا يتذكر الصادق كم كان رجلا فاسدا فيحاول التكفير عما فعله في السابق خاصة بعد موت ابنه بالمخدرات
عندما يفقد أحد الأشخاص ذاكرته، يجد نفسه في عالم غريب، حيث الجريمة وغسيل الأموال، وعليه أن يختار الطريق الذي سيسلكه.