في نهاية حياتها تصارع (مامنج) الشيخوخة والخرف حتى تتمكن من عيش حياتها مع ابنها الوحيد (فريدي). ولكن كلما كافحت ازدادت حالتها سوءًا، حتى أصبحت مسكونة بأشباح ماضيها، حيث تصارع لطردهم من عقلها ومنزلها، وفي النهاية تُجبر على اتخاذ قرار بين بقائها بقواها العقلية وبين الجنون.
مُسنة عجوز مسكونة بأشباح ماضيها.