بينما يحاول شقيقين إثبات أن سانتا كلوز موجود بالفعل، يحاول الثنائي صيده وتصويره بالكاميرا، ولكن سرعان ما تنقلب الأمور لمغامرة لم يكن لأي طفل أن يحلم بها في ليلة عيد الميلاد المجيد.
بعد مرور عامان على إنقاذ الشقيقتان كايت وتيدي، يُهدّد مشاكس غامض وسحري، يُدعى بيل سنيكل، بتدمير القطب الشمالي وإنهاء عيد الميلاد إلى الأبد، وتجد كلّ من كايت وجاك (ابن حبيب والدتها الجديد) نفسيهما فجأة في خضم مغامرة جديدة مع سانتا كلوز.