تتذكر (مينا) والتي تعمل كممثلة هندية ناجحة في مومباي شقيقتها الصغيرة (سيتا)، حيث انفصلت الشقيقتين منذ زمن بعيد، وبعد مرور ثلاثين عامًا تكتشف (مينا) أن (سيتا) ما زالت على قيد الحياة في برشلونة، ولكنها لا تتذكرها على الإطلاق.